info@suwar-magazine.org

مركز آشتي لبناء السلام

مركز آشتي لبناء السلام
Whatsapp
Facebook Share

مركز آشتي لبناء السلام

 

مركز آشتي لبناء السلام، هو مركز مستقل غير حكومي, غير ربحي, مركزه مدينة قامشلي يعمل على تمكين قدرات المجتمع المحلي في مجال حلّ وتحويل نزاعاته للوصول إلى السلام المستدام, وتعزيز قيم الديمقراطية والتشاريكة من خلال تحليل النزاعات والمساهمة في خلق بدائل سلمية مع الشركاء المحليين والدوليين, ويرتكز في عمله على مبادئ الشفافية والحيادية.

 

وقد اتخذ الرمز العالمي للسلام مرسوما بأكاليل الزيتون للإشارة إلى السلام المستدام شعارا له.

يسعى المركز إلى:

  1. تعزيز القدرات المحلية من أجل بناء السلام المستدام.
  2. نشر وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان وبناء المجتمع المدني.
  3. تعزيز المساواة بين الجنسين.
  4. تعزيز الاستدامة البيئية.
  5. الشراكة العالمية من أجل بناء السلام.
  6. إدخال مناهج السلام في التعليم.

 

ويعتمد في تحقيق أهدافه على المشاريع صغيرة، وحملات، وإصدار منشورات وبروشورات، وإجراء بحوث، والتشبيك مع المنظمات والمؤسسات العاملة في المجتمع.

قام مركز آشتي لبناء السلام بنشطات وفعاليات وحملات عدة، منها حملة تشجير بمدينة قامشلي بعنوان (نحو مجتمعات خضراء)، كمساهمة في تعزيز السلام عن طريق توسيع المساحات الخضراء، وكانت الحملة بمشاركة العديد من منظمات المجتمع المدني في المدينة ومن مختلف المكونات.

 

مشروع غراس السلام هو أحد مشاريع مركز آشتي الموجهة للأطفال والذي يسعى القائمون عليه من خلاله لتنمية أفكار الأطفال حول مفاهيم السلام، والحدّ من المظاهر المسلحة التي بدأت تغزو الحياة الاجتماعية بالمدينة، ويتضمن المشروع عدة مبادرات بعد الحديث عن السلام و الحرب، ويطلق عليها «فعل السلام»، وتتمثل في رسم أشكال من الصلصال في مبادرة السلام كلمة وشكل، أو تعلم أغنية عن السلام كما في مبادرة السلام كلمة ونغم، ورواية قصص وحكايات تهدف إلى عمل الخير، ونبذ العنف كما في مبادرة السلام كلمة وقصة، إلى مشاهدة أفلام قصيرة عن التعايش السلمي كما في مبادرة السلام كلمة وصورة. وهذه المبادرات تهدف لتمكين قدرات الاطفال في مجال بناء السلام عن طريق ورشات ومبادرات تفاعلية مع الاطفال، وأيضاً بناء الثقة مع المجتمع المحلي ليصبحوا داعمين لأنشطة المركز.

 

e.mail: ashti.centre2013@gmail.com

facebook: https://www.facebook.com/ashti.centre

  

الكتاب

هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ
هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ

تابعنا على الفيسبوك
إعلان
حقوق النشر © 2019 جميع الحقوق محفوظة للمجلة، تم التطوير من قبل شركة Boulevard