info@suwar-magazine.org

جمعية الطاقة والتنمية وحماية البيئة

جمعية الطاقة والتنمية وحماية البيئة
Whatsapp
Facebook Share

 

 

 

جمعية الطاقة والتنمية وحماية البيئة، جمعية فرنسية سورية مسجّلة في باريس في أواخر شهر حزيران من عام 2015، وفقاً لقانون الجمعيات الفرنسي لعام 1901.

 

 تعمل الجمعية على مساعدة ودعم النازحين المتضررين داخل سوريا، عن طريق دعم وتنفيذ مشاريع في مجالات الطاقة والتنمية المستدامة، بما فيها تأمين الكهرباء التي تشكل عصب الحياة الأساسي لهم، والتي تدفع السوريين لإعادة تدوير عجلة الاقتصاد المحلي.

 

 وتنفّذ جميع مشاريعها داخل سورية بأيدٍ سورية خالصة، رغبة منها في خلق فرص عمل للسوريين، ودفع الناس للتثبت في أرضهم، بالتالي الحفاظ على الخبرات السورية في داخل سورية، والحدّ من تفاقم ظاهرة هجرة الكوادر  والخبرات خارج البلد، هذه الظاهرة التي باتت تشكل خطراً كبيراً على حاضر سورية ومستقبلها.

 

تساعد الجمعية في إقامة المشاريع التي توفر للمواطن أسباب الحياة اليومية، وتساهم في دعم صموده، مع ضمان المحافظة على البيئة.

 

وتنفذ عدداً من المشاريع كتزويد المشافي والمدارس ومقاسم الهاتف وإنارة المخيمات بالكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية، إضافة لجرّ  المياه الصالحة للزراعة والشرب من الآبار، لخلق صناعات خفيفة تسمح بتأمين فرص عمل لنازحي الداخل.

 

تعمل الجمعية بموجب مبادئ الشفافية، وفقاً للمعاير الفرنسية والأوروبية الحاكمة، وتنفذ شراكات مع جمعيات ومؤسسات وشركات خاصة وعامة، إضافة لتقديم الاستشارات والتأهيل والتدريب للفنيين داخل سوريا، لرفع وتحسين سوية عملهم، هادفين للاعتماد مستقبلاً على الكفاءات السورية بشكل كامل.

 

جمعية الطاقة والتنمية وحماية البيئة، منفتحة على جميع الآراء والأفكار الإيجابية من داخل وخارجها، والساعية لتقديم عمل فاعل وحقيقي للشعب السوري.

 

 

من الناحية المالية ترتكز على مبدأ الشفافية المالية الفرنسي والأوروبي الناظم لعمل الجمعيات، ومستعدين لكشف جميع تفاصيل عملنا للجهات السورية والدولية، ولوسائل الإعلام عندما يتطلب الأمر بعد موافقة مجلس الإدارة.

 

لمزيد من المعلومات:

www.a-ede.org

 

 

الكتاب

هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ
هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ

تابعنا على الفيسبوك
إعلان
حقوق النشر © 2019 جميع الحقوق محفوظة للمجلة، تم التطوير من قبل شركة Boulevard