info@suwar-magazine.org

إلى المجهولِ أيضاً.. مازن درويش!

إلى المجهولِ أيضاً.. مازن درويش!
Whatsapp
Facebook Share

إلى المجهولِ أيضاً..
مازن درويش!

إعداد فريق صور

 

مازن درويش من محافظة حماة / مصياف / مواليد دمشق عام 1974 / خريج كليّة الحقوق / دمشق (1997-1998). متزوّج وله طفلان (إنانا وأداد).

- عضو في الاتحاد الدولي للصحفيين.

- قام بتأسيس المركز السوري للإعلام وحرية التعبير في عام 2004.

- له صفة عضو استشاري للمجلس الاقتصادي والاجتماعي في الأمم المتحدة.

 

- عمل المركز منذ تأسيسه على مراقبة وضع الإعلام وحرية التعبير وإصدار تقارير خاصة لرصد انتهاكات حقوق الإنسان المختلفة في سوريا.. وخاصة في قضايا حرية الرأي والتعبير وقضايا الإعلام.

أسّس مازن درويش في عام (2004) داخل سوريا «المركز السوري للإعلام وحرية التعبير»، وانطلق في عمله من مقولته بأنّ «حرّية التعبير قيمة إنسانيّة والدفاع عنها واجب».

حمل المركز شعار: (الكلمة حق والدفاع عنها واجب).

 

يقول مازن درويش الحاصل على جائزة «صحفي العام» 2012: (لا توجد سجون تتسع للكلمة الحرة).

المركز الذي يرأسه درويش من أهم المنظمات المُتخصّصة في سوريا التي تعمل على الدفاع عن حرية الرأي والتعبير، ونشر ثقافة الحريات والديمقراطية، ومفاهيم حقوق الإنسان والمواطنة.

نال المركز صفة عضو استشاري للمجلس الاقتصادي والاجتماعي في الأمم المتحدة عام (2010).

 

في 16/2/2012 قامت المخابرات الجوية باقتحام مكتب المركز السوري للإعلام وحرية التعبير، قامت باعتقال مازن درويش بالإضافة لزوجته يارا بدر، والمدونة رزان غزاوي، وحسين غرير، وهاني زيتاني، وسناء زيتاني، وريتا ديوب، وجوان فرسو، وهنادي زحلوط، وسام الأحمد، وميادة خليل، ومها السبلاتي.

 

 

قبعَ درويش في سجن عدرا المركزي لمدّة عامين مع زميليه «حسين غرير ـ هاني زيتاني «بانتظار المحاكمة، بعد أن أفرجَ عن باقي الذين اعتقلوا معه وقتها في مكتب المركز.

 في 10 مارس/آذار قام رئيس محكمة مكافحة الإرهاب بتأجيل محاكمة مازن ورفيقيه للمرة السابعة على التوالي حتى 24 مارس/آذار.

تشير التقارير أنّ التأجيل الأخير كان ادعاءً مرتّباً مفاده أن أحد القضاة المشاركين في المحاكمة لم يحضر بسبب سوء حالته الصحية.

 إلا أن التأجيلات السابقة كانت ترجع إلى إخفاق الحكومة في تقديم أدلة ضد المتهمين.

 

في تشرين الثاني/ نوفمبر 2011 تلقى مازن درويش جائزة «رولاند بيرجر» للكرامة الإنسانية بوصفه مؤسساً للمركز السوري للإعلام وحرية التعبير.

لم تكن نداءات المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان تلقى سماعاً لدى النظام السوري للإفراج عن المعتقلين. ففي 15 مايو/أيار 2013 تضمّن أحد قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة المطالبة بالإفراج الفوري عنهم. وفي 14 يناير/كانون الثاني 2014 وجدت مجموعة العمل الأممية المعنية بالاحتجاز التعسفي، أن احتجازهم تعسفي، ودعت إلى إطلاق سراحهم مع كل شخص اعتقلَ بذات الطريقة.

الكتاب

هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ
هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ

تابعنا على الفيسبوك
إعلان
حقوق النشر © 2019 جميع الحقوق محفوظة للمجلة، تم التطوير من قبل شركة Boulevard