بحث
نبيل الملحم
الاثنين, 27 أيلول 2021
لا أدري إذا ما كان "السجن الصحراوي" هو سجن تدمر.. ربّما "تدمر أخرى"، سيختلط علينا الأمر حين ينبّئنا الرواي بأنّه "يعرف الحدود من رائحتها" و"من رائحة الأشياء التي يمحوها الزمن"، لا يهم، ليس أيّ سجن هو المهم، المهم في الأمر أنّ (سجيننا) هذا ترك خلفه "ثلماً يشبه حفرة في السنين من عبورها الفتّاك.. حفرة غائرة في النفس كثلم التجاعيد، مُضافاً...