بحث
مصطفى سعد
الثلاثاء, 07 كانون 1 2021
إن عدنا إلى مرجعيات التاريخ بعد عقود فربما ستظهر الصورة التي جمعت بين وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان والرئيس السوري بشار الأسد في دمشق يوم 9 تشرين الثاني 2021 كنقطة تحوّل في التاريخ السوري، ولكنّها إن أُخذت في سياقها الطبيعي، فستبدو خطوةً متوّقعة بعد سلسلة من الإجراءات الإماراتية التي مهّدت لهذه اللحظة، وخاصّةً...