info@suwar-magazine.org

الخوف

بحث
نارت عبد الكريم
الجمعة, 19 كانون 2 2024
من دون اليقين، سنبقى عالقين في دوامة الشك، الذي هو، إنْ كنتَ لا تعلم، حالة ذهنية يكون الدماغ فيها مُعلّقًا بين افتراضين متناقضين أو أكثر، يعجز عن قبول أي منها والشك على المستوى العاطفي هو تذبذب بين التصديق والإنكار، ومن هذا التذبذب يطل برأسه الارتياب وانعدام الثقة وبالتالي الخوف والقلق والعداء.
حسين محمد
الأحد, 14 كانون 2 2024
يطبع الاستبداد غالبية الناس بطبائعه فيصبح كل فرد صورة للمستبد الأول، سواء في عمله أو عائلته أو محيطه الاجتماعي، فالفرد المقهور المهان الذي يشعر بالعجز عن الإتيان بأي مقاومة لقاهره يعيش شعوراً مستمراً بالدونية واحتقار الذات، وليس أمامه ليعوض قهره وانكفاءه إلا ممارسة فعل القهر على الآخرين الخاضعين لسلطته (العائلة، المرؤوسين . . ..)
ليلى خليل
الثلاثاء, 29 آب 2023
    إنكار ما نفكر به من أجل الآخر هو إنكار لذواتنا:   فكرت ملياً قبل البدء بكتابة هذا النص، فأن تكتب عن سبب غياب اسمك الحقيقي عن نص كتبته يتطلب بحثاً عميقاً داخل ذاتك ومن حولك والسياسات التي تخضع لها وتتحكم بحريتك.    يمكننا أن نفند عشرات الأسباب التي تدفع صحفياً أو كاتباً لإنكار اسمه وتبني شخصية خيالية تجنِّبه عبء التورط بما يقول...
أدونيا مراد
الثلاثاء, 15 شباط 2022
  إنّ تنامي مؤيدي وقف خطاب الكراهية بين السوريين، يُعتبر مؤشراً جيداً على أنّ تفكيراً جدياً وواقعياً بمآلاتنا أخذ يشق طريقاً إلى النور، وقد يعود الفضل في هذا لكثرة المطارق المتهاوية على رؤوس السوريين، في ظلّ إفلاسٍ شاملٍ وإحساسٍ عام بين كل الأطياف السورية بالعجز وضياع الحيلة، هذا بالضبط ما دفع الكثيرين لبحثٍ جدّيّ في طبيعة هذا...
ياسر عفيف
الثلاثاء, 10 آب 2021
    "الخوف هو غريزة أصليّة في بنية وتكوين الإنسان كالجوع والجنس"   سأبدأ كلامي على عكس المعتاد بالنتيجة التي يجب أن  يخلص اليها البحث، طبعاً هذه مجرّد طريقة في طرح الموضوع لا افتراض نتيجة ثمّ البحث في الواقع عمّا يثبتها.فإذا قفزنا بالزّمن لعشرات آلاف السنين، للحظة بروز بدايات الإنسان نجد أنّ الإنسان البدائي في مراحله الأولى تشكّلت...

الكتاب

هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ
هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ

تابعنا على الفيسبوك
إعلان
حقوق النشر © 2019 جميع الحقوق محفوظة للمجلة، تم التطوير من قبل شركة Boulevard